أفرجت وزارة بنموسى، أمس الثلاثاء، عن نتائج الحركة الانتقالية بعد ترقب دام لأشهر، مخلفة زوبعة من علامات الاستفهام لدى الذين لم يقبلوا.
ورغم أن معيار الأقدمية وعدد نقط الأطر التعليمية حاسمة في تحديد مصير طلب الجركة الانتقالية، إلا أن العديد من الأطر أعربت عن استغرابها من تدبير الحركة ومن مصيرها، خاصة الطلبات المتعلقة بالالتحاق بالزوج أو الزوجة.
وما زاد من حدة هذه التساؤلات هو سبب تأخر الإعلان عن الحركة الذي لم يفصح عنه إلى حدود الساعة، والذي خلق جوا من الترقب والانتظار طيلة الفترة الماضية.