أثارت الصور المتداولة لصلاة العيد بمدينة أزمور الكثير من ردود الأفعال في صفوف أبناء وبنات المدينة، حيث تظهر عزل مكان خاص للشخصيات البارزة مع أفرشة مميزة وشريط عازل لهذا المكان.
واعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا الفصل فصلا طبقيا مرفوضا، خاصة في ظل طقس تعبدي “يتساوي فيه المسؤول وغير المسؤول والغني والفقير”.
ودعا عديدون إلى توضيح أسباب هذا الفصل، رافضين تكريس التفاوت الطبقي، والتمييز سواء خلال أداء الفرائض الدينية أو غيرها من المناسبات.